بحـث
https://amraoui.ahlamontada.com
عمراوى
المواضيع الأخيرة
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ام مريم | ||||
محمد يونس | ||||
Admin | ||||
mohamed_deeb | ||||
mighty | ||||
الشيخ الازهرى | ||||
Migo | ||||
Abo mohamed | ||||
Alshikh | ||||
اميرة الحب |
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 51 بتاريخ الأحد فبراير 11, 2024 1:21 am
الطريق الى التوبه !
3 مشترك
عمراوى :: ارض الاسلام :: اسلاميات
صفحة 1 من اصل 1
الطريق الى التوبه !
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبى المصطفى صلى الله عليه وسلم
إن التوبة إلى الله عز وجل هي وظيفة العمر التي لا يستغني عنها المسلم أبدًا
فهو يحتاج إلى التوبة كل يوم ، كيف لا وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر
الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة ؟
وقد دعا الله عباده إلى التوبة فقال وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وما من نبي من الأنبياء إلا دعا قومه إلى التوبة، كما قصص الله علينا ذلك في كتابه الكريم
في مواضع متفرقة من كتابه
معنى التوبة
التوبة في اللغة تدل على الرجوع
قال ابن منظور تاب اي عاد إلى الله ورجع. ومعنى تاب الله عليه أي عاد عليه بالمغفرة
والتواب بالنسبة إلى الله تعني كثرة قبول الله للتوبة عن عباده
أما بالنسبة للانسان فهو العبد كثير التوبة
شروط التوبة الصحيحة
ذكر العلماء للتوبة الصحيحة شروطًا ينبغي أن تتوفر وهي
أولاً الإقلاع عن الذنب
فيترك التائب الذنب الذي أراد التوبة منه باختياره، سواء كان هذا الذنب من الكبائر أم من الصغائر
ثانيًا الندم على الذنب
بمعنى أن يندم التائب على فعلته التي كان وقع فيها ويشعر بالحزن والأسف كلما ذكرها
ثالثًا العزم على عدم العودة إلى الذنب
وهو شرط مرتبط بنية التائب، وهو بمثابة عهد يقطعه على نفسه بعدم الرجوع إلى الذنب
رابعًا التحلل من حقوق الناس
وهذا إذا كان الذنب متعلقًا بحقوق الناس، فلابد أن يعيد الحق لأصحابه، أو يطلب منهم المسامحة
إلى متى تصح التوبة ؟
سؤال يطرح نفسه إلى متى يقبل الله تعالى توبة عبده إذا تاب ؟
ويأتي الجواب في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ
وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيما
وفي الحديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر
حديث حسن
فالتوبة يقبلها الله من العبد ما دام به رمق من حياة ما لم يغرغر اي تبدا روحه
بالخروج من جسده اثناء النزع الاخير عند الوفاة
ولابد أن تكون التوبة أيضًا قبل ظهور اول علامة من علامات يوم القيامة
لقوله تعالى يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ
كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً
التوبة النصوح
يقول الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً
وقد ذكر العلماء في تفسير التوبة النصوح أنها التي لا عودة بعدها الى الذنب
كما لا يعود اللبن في الضرع
وقيل هي الخالصة وقيل النصوح أن يبغض العبد الذنب الذي أحبه ويستغفر إذا ذكره
ولا شك أن التوبة النصوح تشمل هذه المعاني كلها، فصاحبها قد وثَّق العزم على عدم
العودة إلى الذنب، ولم يُبق على عمله أثرًا من المعصية سرًا أو جهرًا، وهذه هي التوبة
التي تورث صاحبها الفلاح عاجلاً وآجلاً
أقبل فإن الله يحب التائبين
ليس شيءٌ أحب إلى الله تعالى من الرحمة
من أجل ذلك فتح لعباده أبواب التوبة ودعاهم للدخول عليه لنيل رحمته ومغفرته وأخبر
أنه ليس فقط يقبل التوبة ممن تاب، بل يحبه ويفرح به قال تعالى إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
واعلم ان المؤمن يرى ذنوبه كأنه جالس تحت جبل يخاف أن يقع عليه
وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه
وفي الحديث الصحيح الذي رواه عبدالله بن مسعود ان المصطفى صلى الله عليه وسلم قال
لله أفرح بتوبة العبد من رجل نزل منزلا وبه مهلكه ، ومعه راحلته ، عليها طعامه وشرابه
فوضع رأسه فنام نومة ، فاستيقظ ، وقد ذهبت راحلته ، فطلبها ، حتى إذا اشتد عليه الحر
والعطش ، قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه ، فأنام حتى أموت ، ثم رفع رأسه ، فإذا
راحلته عنده ، عليها زاده : طعامه وشرابه
فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده
حديث صحيح
لا تيأس فقد دعا إلى التوبة من كان أشد منك جرمًا
لا تدع لليأس إلى قلبك طريقًا بسبب ذنب وقعت فيه وإن عَظُم، فقد دعا الله إلى التوبة
أقوامًا ارتكبوا الفواحش العظام والموبقات الجسام، فهؤلاء قومٌ قتلوا عباده المؤمنين
وحرقوهم بالنار، ذكر الله قصتهم في سورة البروج، ومع ذلك دعاهم إلى التوبة
قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
وهؤلاء قوم ادعوا ان لله زوجة وولدا فبين كفرهم وضلالهم، ثم دعاهم إلى التوبة
قال تعالى أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
وهذه امرأة زنت فحملت من الزنا لكنها تابت وأتت النبي صلى الله عليه وسلم معلنة توبتها
طالبة تطهيرها، فلما رجمها المسلمون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لقد تابت توبة لو قُسمت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم
واستمع معي إلى هذا النداء الرباني الذي يفيض رحمة
قال تعالى قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
اخي الحبيب اختي الغالية
فماذا تنتظر بعد هذا ؟
فقط أقلع واندم واعزم على عدم العودة، واطرق باب مولاك الرحم الذي قال
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أذرف دموع الندم، واعترف بين يدي مولاك، وعاهده على سلوك سبيل الطاعة
وتذكر قول الله عز وجل وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى
إن التوبة إلى الله عز وجل هي وظيفة العمر التي لا يستغني عنها المسلم أبدًا
فهو يحتاج إلى التوبة كل يوم ، كيف لا وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستغفر
الله ويتوب إليه في اليوم مائة مرة ؟
وقد دعا الله عباده إلى التوبة فقال وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وما من نبي من الأنبياء إلا دعا قومه إلى التوبة، كما قصص الله علينا ذلك في كتابه الكريم
في مواضع متفرقة من كتابه
معنى التوبة
التوبة في اللغة تدل على الرجوع
قال ابن منظور تاب اي عاد إلى الله ورجع. ومعنى تاب الله عليه أي عاد عليه بالمغفرة
والتواب بالنسبة إلى الله تعني كثرة قبول الله للتوبة عن عباده
أما بالنسبة للانسان فهو العبد كثير التوبة
شروط التوبة الصحيحة
ذكر العلماء للتوبة الصحيحة شروطًا ينبغي أن تتوفر وهي
أولاً الإقلاع عن الذنب
فيترك التائب الذنب الذي أراد التوبة منه باختياره، سواء كان هذا الذنب من الكبائر أم من الصغائر
ثانيًا الندم على الذنب
بمعنى أن يندم التائب على فعلته التي كان وقع فيها ويشعر بالحزن والأسف كلما ذكرها
ثالثًا العزم على عدم العودة إلى الذنب
وهو شرط مرتبط بنية التائب، وهو بمثابة عهد يقطعه على نفسه بعدم الرجوع إلى الذنب
رابعًا التحلل من حقوق الناس
وهذا إذا كان الذنب متعلقًا بحقوق الناس، فلابد أن يعيد الحق لأصحابه، أو يطلب منهم المسامحة
إلى متى تصح التوبة ؟
سؤال يطرح نفسه إلى متى يقبل الله تعالى توبة عبده إذا تاب ؟
ويأتي الجواب في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى
وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ
وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيما
وفي الحديث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
إن الله يقبل توبة عبده ما لم يغرغر
حديث حسن
فالتوبة يقبلها الله من العبد ما دام به رمق من حياة ما لم يغرغر اي تبدا روحه
بالخروج من جسده اثناء النزع الاخير عند الوفاة
ولابد أن تكون التوبة أيضًا قبل ظهور اول علامة من علامات يوم القيامة
لقوله تعالى يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ
كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْراً
التوبة النصوح
يقول الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً
وقد ذكر العلماء في تفسير التوبة النصوح أنها التي لا عودة بعدها الى الذنب
كما لا يعود اللبن في الضرع
وقيل هي الخالصة وقيل النصوح أن يبغض العبد الذنب الذي أحبه ويستغفر إذا ذكره
ولا شك أن التوبة النصوح تشمل هذه المعاني كلها، فصاحبها قد وثَّق العزم على عدم
العودة إلى الذنب، ولم يُبق على عمله أثرًا من المعصية سرًا أو جهرًا، وهذه هي التوبة
التي تورث صاحبها الفلاح عاجلاً وآجلاً
أقبل فإن الله يحب التائبين
ليس شيءٌ أحب إلى الله تعالى من الرحمة
من أجل ذلك فتح لعباده أبواب التوبة ودعاهم للدخول عليه لنيل رحمته ومغفرته وأخبر
أنه ليس فقط يقبل التوبة ممن تاب، بل يحبه ويفرح به قال تعالى إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ
واعلم ان المؤمن يرى ذنوبه كأنه جالس تحت جبل يخاف أن يقع عليه
وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه
وفي الحديث الصحيح الذي رواه عبدالله بن مسعود ان المصطفى صلى الله عليه وسلم قال
لله أفرح بتوبة العبد من رجل نزل منزلا وبه مهلكه ، ومعه راحلته ، عليها طعامه وشرابه
فوضع رأسه فنام نومة ، فاستيقظ ، وقد ذهبت راحلته ، فطلبها ، حتى إذا اشتد عليه الحر
والعطش ، قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه ، فأنام حتى أموت ، ثم رفع رأسه ، فإذا
راحلته عنده ، عليها زاده : طعامه وشرابه
فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده
حديث صحيح
لا تيأس فقد دعا إلى التوبة من كان أشد منك جرمًا
لا تدع لليأس إلى قلبك طريقًا بسبب ذنب وقعت فيه وإن عَظُم، فقد دعا الله إلى التوبة
أقوامًا ارتكبوا الفواحش العظام والموبقات الجسام، فهؤلاء قومٌ قتلوا عباده المؤمنين
وحرقوهم بالنار، ذكر الله قصتهم في سورة البروج، ومع ذلك دعاهم إلى التوبة
قال تعالى إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ
وهؤلاء قوم ادعوا ان لله زوجة وولدا فبين كفرهم وضلالهم، ثم دعاهم إلى التوبة
قال تعالى أَفَلا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
وهذه امرأة زنت فحملت من الزنا لكنها تابت وأتت النبي صلى الله عليه وسلم معلنة توبتها
طالبة تطهيرها، فلما رجمها المسلمون قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لقد تابت توبة لو قُسمت على سبعين من أهل المدينة لوسعتهم
واستمع معي إلى هذا النداء الرباني الذي يفيض رحمة
قال تعالى قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ
إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
اخي الحبيب اختي الغالية
فماذا تنتظر بعد هذا ؟
فقط أقلع واندم واعزم على عدم العودة، واطرق باب مولاك الرحم الذي قال
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أذرف دموع الندم، واعترف بين يدي مولاك، وعاهده على سلوك سبيل الطاعة
وتذكر قول الله عز وجل وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى
الشيخ الازهرى- عمراوى جامد وشغال
- عدد المساهمات : 175
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
العمر : 37
الموقع : العمار بلدى ومصر عملى
رد: الطريق الى التوبه !
اللهم ارزقنا توبه نصوحا
آمين يارب العالمين
آمين يارب العالمين
mohamed_deeb- عمراوى متألق
- عدد المساهمات : 308
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 01/10/2009
العمر : 37
الموقع : هنا ÙÙ‰ البلد دى
رد: الطريق الى التوبه !
اللهم .. انت ربى لا اله الا انت خلقتنى وانا عبدك وانا على عهدك ووعدكوما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت, ابوء لك بنعمتك على ,وابوء بذنبى فاغفر لى. فانه لا يغفر الذنوب الا انت(اللهم توب علينا )
ام مريم- عمراوى عاوز يوصل
- عدد المساهمات : 967
السٌّمعَة : 15
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمر : 41
الموقع : فى بلاد النور
عمراوى :: ارض الاسلام :: اسلاميات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء سبتمبر 01, 2015 12:41 am من طرف Admin
» كيف يستخدم كربون 14
الثلاثاء سبتمبر 10, 2013 3:10 pm من طرف samr0nald
» نصائح لكى اختى تساعدك على التخلص من المناطق السوداء
السبت أكتوبر 15, 2011 12:57 am من طرف ام مريم
» قصة أعجبتني فأحببت أن أنقلها لكم
السبت أكتوبر 15, 2011 12:47 am من طرف ام مريم
» حملة المليار جنية
الأربعاء يونيو 01, 2011 2:36 pm من طرف mighty
» من اقوال الحكماء
الثلاثاء مارس 08, 2011 1:44 pm من طرف محمد يونس
» احنا ايه ؟؟؟؟؟؟؟؟
الأربعاء يناير 26, 2011 10:40 pm من طرف mighty
» نجوم الليل اهداء خاص !!
الأحد يناير 23, 2011 1:32 am من طرف ام مريم
» كان هناك زوجين ربط بينهما حب عميق و صداقة قوية
الأحد يناير 23, 2011 1:08 am من طرف ام مريم